يقيم المجمع الدولي لأساتذة الجامعات المسلمين.
آلة الإرهاب والإعدام لآل سعود تثبت زیف وکذب مزاعم حقوق الإنسان للأوساط الدولیة
يحدث إهمال الأطفال عندما لا يقدم أحد الوالدين أو الراعي لهم الرعاية والإشراف والمودة والدعم اللازمين لصحة الطفل وسلامته ورفاهيته. يشمل إهمال الأطفال الإهمال الجسدي وعدم الإشراف الكافي ويشمل الإهمال العاطفي والطبي والتعليمي. وفيما يتعلق بالإهمال الجسدي، يمكننا القول إن الأطفال يحتاجون إلى رعاية كافية ليكونوا أصحاء وإشرافًا كافيًا ليكونوا آمنين. هناك الكثير لنتعلمه عن هذا الواقع المرير المستشري في أوساطنا والذي يدمر الكثير من أطفالنا الأبرياء. يجب أن نكون مستعدين ومتحمسين للتجاوب إن دعونا لمواجهة هذا الخطر. كل العلامات واضحة أمامنا كضوء الشمس. كل ما يحتاجه الأطفال منا هو أن نمد يد العون. دعونا نواصل استكشاف بعض الأسباب التي أدت إلى العلامات التي يقدمها لنا الأطفال يوميًا في كفاحهم من أجل التحرر من الأذى والتعذيب. هم بحق أشجع أرواح في العالم.
مثل جميع الظروف البشرية الأخرى، وجدت هذه الحالة أيضًا اعتبارًا قانونيًا في سجلات الطب والتماثيل القانونية في جميع أنحاء العالم. سواء كانت "أفعال ارتكاب" تتسبب عمداً في إلحاق الأذى بالطفل جسديًا أو عقليًا أو روحيًا أو "أفعال إهمال" تدل على الإهمال الخطير لاحتياجات الطفل الجسدية أو العقلية أو النفسية أو الروحية، ويشمل ويعرف الافتقار إلى الإنسانية السائدة في البشرية طوال آلاف السنين من الحضارات.
نحن علماء العالم الإسلامي وباعتبارنا باحثين علميين يمكننا أن نترك بصمات كبيرة في العالم
أصدر المجمع الدولي لأساتذة الجامعات المسلمين بيانا إثر إعتقال العالم البارز الإيراني الشهير الدكتور مسعود سليماني..
١- تحديد القدرات والطاقات العلمية والتنظيم والتعزيز والدعم للأنشطة العلمية والبحثية للأساتذة المسلمين في شتى الجامعات في العالم.
٢- إعداد أرضية مناسبة للتعاونات والتبادلات العلمية والبحثية بين لأساتذة بهدف التنمية العلمية والتعميق الفكري في مختلف المجالات العلمية وذلك من أجل تمهيد أرضية مناسبة لبناء الحضارة الإسلامية الحديثة.
٣- دراسة وتخطيط تشكيل المنظمات يحتاجها العالم الإسلامي ك"المنظمة الدولية للتجارة بين البلدان الإسلامية" و"الجامعة الدولية الإسلامية التخصصية في الشؤون الجزائية".
٤- إنشاء كراسي التنظير في مختلف المجالات العلمية للأساتذة المسلمين.
٥- توسيع المشاركات والأبحاث العلمية غير الحكومية في إطار إنشاء الحضارة الإسلامية الحديثة.
٦- التنسيق بين الجامعات والمنظمات ذات الصلة بالأبحاث العلمية من أجل التعاونات المثمرة في إطار بناء الحضارة الإسلامية الحديثة.
٧- إعداد أرضية مناسبة للتنمية المادية والمعنوية للمسلمين.
٨- الحد من العصبية والتجمد والعنف بين أتباع المذاهب الإسلامية بالتأكيد على المسامحة والعقلانية والتجدد والتقريب والوحدة والتكاتف بينها.